الآثار السلبية للقاح الإنفلونزا .. إكتشفيها



يتفق العديد من الخبراء الطبيين اليوم على حقيقة أنه من المهم لكم ولعائلتكم أن تحموا أنفسكم من لقاح الكريب أكثر من لقاح الكريب بحد ذاته، تبذل شركات الأدوية والجسم الطبي ووسائل الإعلام جهدها لتقنعنا باللقاح ضد الكريب. ولكنهم لا يقولون لنا كل شيء ، ما لا نسمعه هو ما هي التأثيرات السلبية لهذا اللقاح أو ما هي المواد الكيميائية التي يحقنونا بها.

إليكم  أسباب تجعل من لقاح الكريب (الأنفلونزا) أخطر من الكريب بحد ذاته


1. اللقاح المضاد للكريب (الانفلونزا) يصيبنا بالمرض


هل لاحظتم كيف يسقط الأولاد مرضى مباشرة بعد التلقيح ؟ هذا بسبب حقن سلالة ضعيفة من فيروس الكريب داخل الجسم، مما يجعل الجسم يتحسس على الفيروس. وحقيقة أن التلقيح يجعل الناس مرضى يشير إلى إضعاف جهاز المناعة في الجسم.


2. اللقاحات المضادة للكريب تحتوي مكونات أخرى خطيرة مثل الزئبق


شركات الأدوية والخبراء الطبيين ووسائل الإعلام كانوا صادقين في قولهم لنا إن اللقاحات المضادة للكريب تحتوي على فيروس الكريب. لكن ما لم يكشفوه لنا هو القائمة الطويلة للمكونات الأخرى التي تأتي مع اللقاح. نعرف الآن أنه يحتوي على الزئبق وهو معدن ثقيل معروف بخطورته على الصحة البشرية. سمية الزئبق يمكن أن تسبب الكآبة، فقدان الذاكرة، أمراض القلب والشرايين، مشاكل الجهاز التنفسي، مشاكل في صحة الفم والأسنان، اختلال في عملية الهضم ومشاكل صحية أخرى خطيرة.


3. لقاح الكريب (الانفلونزا) يمكن أن يسبب مرض ألزهايمر


هناك دلائل الآن تشير إلى أن اللقاحات ضد الكريب يمكن أن تسبب مرض ألزهايمر. برهنت الأبحاث التي أجراها د. Hugh Fudenberg، الاختصاصي في المناعة، أن الأشخاص الذين يأخذون لقاح الكريب بشكل منتظم يزيد لديهم خطر الإصابة بمرض ألزهايمر بنسبة 10 أضعاف. وهو يعتقد أن هذا ناتج عن الجمع بين معدني الألمنيوم والزئبق السامين في اللقاح. علاوة على هذا، عندما نعطي هذا اللقاح لشخص مسن ( الذي أصبح جهازه المناعي ضعيفاً مع العمر ) فنحن نزيد من خطر إصابته بهذا المرض.


4. ليس هناك ما يثبت أن الأولاد يستفيدون من هذا اللقاح


أثبتت 51 دراسة أجريت على 260000 ولد تتراوح أعمارهم بين 6 و 23 شهراً أن اللقاح المضاد للكريب ليس أكثر فعالية من اللقاح الوهمي (placebo). علاوة على ذلك، اللقاح ضد الكريب لا يحمي إلا من بعض أنواع الفيروس وهذا يعني أنكم يمكن أن تصابوا بالكريب بسهولة أكبر إذا التقطتم نوعاً آخر من الفيروس. 


5. لقاح الكريب يجعلكم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الرئتين وأمراض أخرى معدية


بالنسبة لشخص جهازه المناعي ضعيف، فإن حقنه بإحدى سلالات فيروس الكريب يمكن أن ينعكس عواقب كارثية على صحته. إذا كان جسمكم يحارب لتوه ضد فيروس أو كان يعمل مع جهاز مناعة ضعيف، فإن حقنه باللقاح قد يعرضه للإصابة بالكريب مع أعراض أقوى بكثير، أو ما هو أسوأ الإصابة بالتهاب الرئتين وأمراض أخرى معدية.


6. اضطرابات الأوعية الدموية


أظهرت الأبحاث الطبية أن اللقاحات المضادة للكريب مرتبطة بخطر الإصابة بمشاكل في الأوعية الدموية. تتضمن الأعراض الحمى، آلام الفكين، آلام عضلية، آلام العنق وتصلبه، الذراعان، الكتفان وأوجاع الرأس.


7. خطورة اللقاح للأطفال بعمر ما دون السنة


الأطفال ما دون السنة أكثر تأثراً بأي اعتداء على الجهاز العصبي المركزي والدماغ الحساسين في هذا العمر. ينصح بإعطاء اللقاح الأول للكريب بعمر 6 شهور. الولد الذي عمره أقل من سنة واحدة ما زالت تنقصه الحماية الكافية التي تمنع أي اختراق للحاجز بين الدم والجهاز العصبي.


8 . خطر الإصابة باضطراب النوم المزمن


هناك عشرات الحالات الموثقة لأولاد في 12 بلد مختلف أصيبوا باضطراب النوم المزمن بعد أن تلقوا اللقاح ضد الكريب. لاحظت دراسة سويدية أن خطر الإصابة بهذا الاضطراب أعلى عند الأولاد الذين أخذوا اللقاح. خطر الإصابة بعارض النوم المزمن عند الأشخاص الذين يقل عمرهم عن 21 سنة هو أعلى بثلاثة أضعاف.


9. إضعاف ردة فعل جهاز المناعة


هناك آلاف المقالات في المجلات الطبية التي أشارت إلى أن اللقاحات تؤدي إلى ردود فعل مناعية مؤذية ومجموعة أخرى من الالتهابات. علاوة على هذا، ردود الفعل المناعية تضعف الجسم وتقلل من قدرته على محاربة الأمراض التي من المفترض أن يحمينا اللقاح منها.


10. اضطرابات عصبية خطيرة


أظهرت أبحاث عديدة أن المكونات الموجودة في اللقاحات المضادة للكريب يمكنها فعلياً أن تسبب اضطرابات عصبية خطيرة. اللقاحات المضادة للكريب يمكن أن تحتوي عدة مركبات مؤذية بما فيها مواد التنظيف والزئبق والفورمالديهايد وسلالات حية من فيروس الكريب.